عندما يرغب المدخنون في الإقلاع عن هذه العادة السيئة، يمكنهم تحقيق رغبتهم بإتباع علاج سلوكي خاص. وأوضح البروفيسور أنيل باترا، أن هذا العلاج السلوكي يقوم على أساس علمي، على النقيض من الكثير من طرق العلاج الأخرى. وأضاف باترا أنه من المفيد مزج هذا العلاج السلوكي مع بدائل النيكوتين من قبيل اللصقات أو العلكة أو الأقراص عند ظهور أعراض جسدية في بادىء الأمر بسبب الحرمان من النيكوتين.
وبيَّن البروفيسور الألماني أن 60 في المئة من المدخنين يدمنون التبغ، مشيراً إلى أن العلاج السلوكي وبدائل النيكوتين يساهمان على المدى الطويل في الوصول إلى نسبة إقلاع عن التدخين تزيد عن 30 في المئة. وأوضح باترا أن العلاج السلوكي يعتمد على جلسات فردية أو جماعية خاصة تهدف إلى تحفيز المشاركين على الإقلاع عن التدخين وتعديد المميزات التي سيتمتعون بها بعد الإقلاع عن هذه العادة. كما تتطرق هذه الجلسات إلى مناقشة المخاوف المحتملة التي تنتاب المدخنين مثل زيادة الوزن، وكذلك دعم ومساندة المدخنين السابقين، كي لا يعودوا إلى هذه العادة
المصدر : مجله وقايه
وبيَّن البروفيسور الألماني أن 60 في المئة من المدخنين يدمنون التبغ، مشيراً إلى أن العلاج السلوكي وبدائل النيكوتين يساهمان على المدى الطويل في الوصول إلى نسبة إقلاع عن التدخين تزيد عن 30 في المئة. وأوضح باترا أن العلاج السلوكي يعتمد على جلسات فردية أو جماعية خاصة تهدف إلى تحفيز المشاركين على الإقلاع عن التدخين وتعديد المميزات التي سيتمتعون بها بعد الإقلاع عن هذه العادة. كما تتطرق هذه الجلسات إلى مناقشة المخاوف المحتملة التي تنتاب المدخنين مثل زيادة الوزن، وكذلك دعم ومساندة المدخنين السابقين، كي لا يعودوا إلى هذه العادة
المصدر : مجله وقايه
0 التعليقات:
إرسال تعليق